اعتبر الدكتور سعيد حساسين، نائب رئيس حزب السلام الديمقراطي، تأكيد المجلس القومي لحقوق الإنسان بأن مركز التأهيل بوادي النطرون يعد نموذجًا مثاليًا لما يجب أن تكون عليه المؤسسات العقابية في مصر.
أخبار ذات صلة:
-
الشيوخ يوافق على مشاركة النائب محمود سامي بمناقشات قانون التأمين الموحد
-
هاني سري يستعرض قانون التأمين الموحد أمام مجلس الشيوخ
-
رمزي يطالب بتشكيل لجنة وزارية لإدارة أزمة الطلاب المصريين بأوكرانيا
-
الصالحي يتساءل عن تعامل الحكومة مع تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على مصر
-
محسب يطالب «التموين» بالتفتيش على المخابز والمطاحن والأسواق التجارية
حيث تتوفر بالمركز كافة مقومات البنية الأساسية التي تمكّن أجهزة إنفاذ القانون من تطبيق قواعد معاملة السجناء واحترام حقوقهم. واحترام حقوق ذويهم وزائريهم بمثابة شهادة كبيرة في حرص مصر على تطبيق مفاهيم حقوق الانسان لدى السجناء في أعظم صورها.
وقال ” حساسين”، اليوم الأحد، إن مصر أصبحت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي تطبيق حقوق الانسان بمفاهيمها الشاملة. حيث أصبح ولأول مرة في تاريخ مصر للمواطن المصري حقوقه الاساسية في الرعاية الصحية والسكن الكريم والتعليم وغيرها من الحقوق الأخرى.
ووجه التحية والتقدير للرئيس السيسي على اهتمامه الكبير بمثل هذه الحقوق المهمة للمواطنين المصريين وفي مقدمتهم أهالينا من البسطاء والفقراء.
وأشاد “حساسين”، بنجاح قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية في الانتهاء من تطعيم 100% من نزلاء السجون ومقار الاحتجاز بالجرعتين المحددتين لمواجهة فيروس كورونا. والبدء في إعطاء بعض النزلاء الجرعة التنشيطية.
وأشار إلى أن من أبرز إيجابيات النموذج المطور – الذي يمثله مركز وادي النطرون – هو إنهاء معاناة أسر النزلاء والقضاء على مشكلات الانتظار بأماكن غير مجهزة.
اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويترلمتابعة أهم الأخبار المحلية