بعد 43 عامًا مازال موقف الشعب المصري من التطبيع واضحًا وقويًا ومنحازًا للثوابت الراسخة المتمسكة بالقدس عاصمة أبدية لدولة فلسطين.. بحور الدماء التي روت أرض الفيروز لن تتحول إلى سراب، ولن يرحم التاريخ أولئك الواهمون الذين يتخيلون أنهم يستطيعون تغيير الجينات العربية.