11:40 مساءً - 17 يونيو, 2025
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • الفيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية - أهم الأخبار

خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الكيني ويليام روتو
السيسي: تهجير الفلسطينيين خطر على الأمن القومي لمصر والمنطقة

5:47 مساءً - 29 يناير, 2025
في - أهم الأخبار, - اخترنا لك, أخبار
0
خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الكيني ويليام روتو  السيسي: تهجير الفلسطينيين خطر على الأمن القومي لمصر والمنطقة

الرئيس المصري ونظيره الكيني خلال المؤتمر الصحفي

أوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر حذرت منذ البداية من أن التصعيد العسكري والعدوان المستمر على قطاع غزة قد يكونان خطوة تهدف إلى جعل الحياة داخل القطاع غير قابلة للاستمرار، مما قد يؤدي إلى محاولة تهجير الفلسطينيين قسرًا.

إقرأ أيضاً

حسين حلمي يكتب: الفشل الإداري ومصير الشعوب

سامي أبو العز يكتب: إيران تحت النار.. من ورطها؟

هشام سويلم: دور مصر ريادي في مواجهة التصعيد وحماية الاستقرار الإقليمي

أيمن محسب: مصر تدعو لحلول سلمية ودبلوماسية لضمان استقرار الشرق الأوسط

وأشار إلى أنه منذ شهر أكتوبر والأشهر التي تلت ذلك، نقلت مصر إلى كافة المسؤولين الذين التقت بهم أن ما يحدث في غزة ليس مجرد صراع مسلح بين طرفين، بل يعكس انعدام الأمل في تحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية وإقامة دولة مستقلة للشعب الفلسطيني.

وفي تصريحاته خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الكيني ويليام روتو، الذي بثته قناة القاهرة الإخبارية، طرح الرئيس السيسي تساؤلًا حول الموقف المصري إذا طُلب استقبال الفلسطينيين المهجّرين إلى الأراضي المصرية. مؤكّدًا أن مجرد النقاش النظري حول مثل هذا السيناريو يشير إلى تداعيات خطيرة قد تؤثر على استقرار الأمن القومي المصري وكذلك العربي بشكل عام..وتالياً النص الكامل لكلمة الرئيس:

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى فخامة الرئيس/ ويليام روتو..

رئيس جمهورية كينيا الشقيقة،

أعرب لفخامتكم عن بالغ ترحيبى بكم، في بلدكم الثانى “مصر” .. وهي الزيارة التى تأتى بالتزامن مع الذكرى الستين، لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين بلدينا الشقيقين .. وبما يعكس أهمية وعمق العلاقات والروابط التاريخية، بين مصر وكينيا، على المستويين الرسمى والشعبى.

السيدات والسادة الحضور،

لقد أتاحت هذه الزيارة المجال، لعقد مباحثات ثنائية بناءة مع أخى فخامة الرئيس “روتو”، تم خلالها التأكيد على استمرار العمل، لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها .. لتصل إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية والشاملة .. بما يفتح المجال لمزيد من التعاون الثنائى فى كافة المجالات، لاسيما الدفاع والأمن، ومكافحة الإرهاب، وموضوعات المياه، والثقافة والتعليم، وتبادل الخبرات وبناء القدرات.

ولقد أكدت خلال هذه المباحثات، على أهمية توثيق الروابط الاقتصادية، وتنشيط التبادل التجارى بين البلدين، وتعزيز التعاون الاستثمارى، عبر دعم تواجد الشركات المصرية فى الأسواق الكينية .. لاسيما فى القطاعات ذات الاهتمام المشترك، والتى تحظى بأولوية لدى الجانب الكينى، والتى تتمتع فيها الشركات المصرية بميزات نسبية وخبرات متراكمة؛ وأهمها البنية التحتية، والصحة، والزراعة والرى، بالإضافة إلى استمرار العمل المشترك، نحو بناء الكوادر الكينية فى شتى المجالات.

كما اتفقت وأخى فخامة الرئيس «روتو»، على الاستمرار فى توطيد أواصر الحوار السياسى، والتنسيق فى القضايا ذات الأولوية .. سواء على المستوى الإقليمى، أو فيما يتعلق بالعمل الإفريقى المشترك، تحت مظلة الاتحاد الإفريقى.. ولاسيما فى مجالات التكامل الإقليمى، وتعزيز السلم والأمن الإقليميين، وتنفيذ أهداف أجندة 2063 التنموية، والإصلاح المؤسسى، والدفع بأولويات القارة الإفريقية على الأجندة الدولية.

الحضور الكريم،

لقد تناولت مع فخامة الرئيس «روتو»، آخر التطورات المرتبطة بمنطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر.. حيث توافقنا في الرؤى، حول خطورة ما تشهده منطقة البحر الأحمر من تهديدات أمنية، تفتح المجال لتوسيع رقعة الصراع، والتأثير على الدور الرئيسي والفاعل، للدول المشاطئة للبحر الأحمر في تناول شئونها.. وهو الوضع الذي لا يمكن فصله عن العدوان الإسرائيلي على غزة، باعتباره سببا رئيسيا لهذه التهديدات الأمنية.

ومن هنا، تم التأكيد على حتمية التنفيذ الكامل، لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم التوصل له بعد جهود مصرية مضنية، بالشراكة مع شركائنا في قطر والولايات المتحدة الأمريكية.. وضرورة السماح باستئناف النفاذ الإنساني الكامل للفلسطينيين في غزة، لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي، وبدء مسار سياسي حقيقي، لإيجاد تسوية مستدامة للقضية الفلسطينية، من خلال إقامة الدولة الفلسطينية، على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.

ودعوني هنا، أن أشير إلى أن هناك ثوابت للموقف المصري التاريخي، بالنسبة للقضية الفلسطينية. وأنه لا يمكن أبدا، أن يتم الحياد أو التنازل، بأي شكل كان، عن تلك الثوابت.. وعندما أشير للثوابت، فإنني أعنى بذلك الأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف .. والتى تشمل بالقطع، إنشاء الدولة الفلسطينية، والحفاظ على مقومات تلك الدولة، وبالأخص.. شعبها وإقليمها.

أقول ذلك بمناسبة ما يتردد، بشأن موضوع تهجير الفلسطينيين .. وأود أن أطمئن الشعب المصرى: «بأنه لا يمكن أبدا التساهل، أو السماح بالمساس بالأمن القومى المصرى» .. وأطمئنكم بأننا عازمون على العمل مع الرئيس «ترامب»، وهو يرغب فى تحقيق السلام، للتوصل الى السلام المنشود القائم على حل الدولتين .. ونرى أن الرئيس «ترامب»، قادر على تحقيق ذلك الغرض، الذي طال انتظاره بإحلال السلام العادل الدائم، في منطقة الشرق الأوسط.

أنه خلال ما يقرب من 15 شهراً أكدنا أن ما نراه منذ 7 أكتوبر  وحتى الآن هو إفرازات ونتائج لسنوات طويلة لم يتم فيها الوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، وبالتالي، فإن جذور المشكلة لم يتم التعامل معها، وهنا كل عدة سنوات، ينفجر الموقف ويحدث ما نراه أو ما رأيناه في قطاع غزة، إذن الحل لهذه القضية، هو حل الدولتين، إيجاد دولة فلسطينية، هذه حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها، وهذا ليس رأيي، لابد أن نكون في اعتبارنا الرأي العام، ليس العربي، وليس المصري، الرأي العام العالمي الذي يرى أن وقع ظلم تاريخي على الشعب الفلسطيني خلال السبعين عاما الماضية.

الرئيس عبد الفتاح السيسي

ويرى أن الحل ليس إخراج الفلسطيني مكانه لا.. الحل للدولتين .. جنبا إلى جنب، أمن وسلام للمواطن الإسرائيلي، وأمن وامان للمواطن الفلسطيني، النقطة الثانية ما رأيناه، من خلال عودة الفلسطينيين بعد تدمير استمر أكثر من 14 شهرا.. الآلاف الذين عادوا .. لماذا عادوا.. عادوا إلى ماذا ..عادوا على الركام الذي تم تحطيمه على مدار 14 شهرا.

في مصر حذرنا في بداية الأزمة أن يكون ما يحدث محاولة لجعل الحياة مستحيلة في قطاع غزة، حتى يتم تهجير الفلسطينيين، وقولنا وقتها هذه الفترة في أكتوبر مع كل من التقيناه من مسئولين أن هذه الأزمة هي ازمة ناتجة ليس فقط بسبب عنف وعنف متبادل بين الطرفين ولكن نتيجة فقد الأمل، في إيجاد حل للدولة الفلسطينية للشعب الفلسطيني.

ماذا سأقول للرأي العام المصري؟ ولن أتحدث عن الرأي العام العربي أو العالمي، أقول أيه لو طلب مني او ما يتردد عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر، انا أتصور ان فرضية نظرية هذا معناه عمد استقرار الامن القومي المصري والأمن القومي العربي في منطقتنا، مهم جدا الناس التي تسمعنا أن هناك أمة لها موقف في هذا الامر، أنا موجود أو غير ذلك .

الظلم التاريخي الذي وقع على الفلسطينيين وتهجيرهم سابقا ولم يعودوا إلى مناطقهم، سبق التأكيد لهم أنه قد يعودوا إليها مرة أخرى بعد تعميرها، هل هذا سيحدث مرة أخرى، لا اعتقد، والشعب المصري لو طلبت منه هذا الأمر كله في الشارع المصري هيقول لا .. لا تشارك في ظلم أقولها بكل وضوح .. ترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه، ظلم .. لا يمكن أن نشارك فيه” .

السيدات والسادة الحضور،

تطرقت وفخامة الرئيس “روتو”، إلى الأوضاع فى السودان الشقيق .. حيث تبادلنا الرأى، حول سبل إنهاء الصراع الجارى .. وأكدنا على أهمية استمرار العمل المشترك بين مصر وكينيا، من أجل التوصل إلى حلول

جادة للأزمة .. بما يضع حدا للمعاناة الإنسانية، التى يمر بها المواطنون السودانيون، ويفتح المجال أمام حوار سياسى، يلبى تطلعات وآمال الشعب السودانى الشقيق.. فى الأمن والاستقرار.

وقد تباحثت كذلك مع أخى فخامة الرئيس، حول آخر تطورات ملف نهر النيل ..حيث شددت على الوضعية الدقيقة لمصر، التى تعانى من ندرة مائية حادة .. وأكدت على دعمنا الكامل، للاحتياجات التنموية المشروعة لدول حوض النيل .. بما يستدعى التنسيق الإيجابى فيما بيننا، لضمان عدم الإضرار بأى طرف.

واتفقت الرؤى فيما بيننا، على أن نهر النيل يحمل الخير والكثير من الفرص التنموية الواعدة لجميع دوله .. طالما تم التوافق بينهم على تحقيق التعاون بنوايا صادقة، وفقا لقواعد القانون الدولى ذات الصلة.

أخى فخامة الرئيس/ ويليام روتــو،

لقد أسعدني لقاؤكم اليوم، وإننى لأتطلع إلى المزيد من التعاون الوثيق بين لدينا، تلبية لمصالح شعبينا الشقيقين.. متمنيا للشعب الكينى الشقيق، كل الخير والاستقرار تحت قيادتكم الحكيمة ..وأجدد ترحيبى بكم، فى بلدكم الثانى “مصر”.

شكرا جزيلا

 

الوسوم: almagalesالرئيس الكيني ويليام روتوالرئيس عبد الفتاح السيسالشعب الفلسطينيالقضية الفلسطينيةالمجالسالمجالس المصريةتهجير الفلسطينيينغزةمصر
شاركTweetأرسل

أخبار ذات صلة

الفشل الإداري
- أهم الأخبار

حسين حلمي يكتب: الفشل الإداري ومصير الشعوب

9:37 مساءً - 17 يونيو, 2025
إيران
- اخترنا لك

سامي أبو العز يكتب: إيران تحت النار.. من ورطها؟

5:53 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر
- أهم الأخبار

هشام سويلم: دور مصر ريادي في مواجهة التصعيد وحماية الاستقرار الإقليمي

5:43 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر
- أهم الأخبار

أيمن محسب: مصر تدعو لحلول سلمية ودبلوماسية لضمان استقرار الشرق الأوسط

5:09 مساءً - 17 يونيو, 2025
تحميل المزيد
الخبر التالي
تهجير الفلسطينيين

أيمن محسب: مصر ترفض تهجير الفلسطينيين وتؤكد موقفها الثابت تجاه القضية

السيسي

سامي أبو العز يكتب: السيسي أغلق الباب أمام ترامب

الأكثر مشاهدة

سليمان جودة

فتوح الشاذلي يكتب: جائزة سليمان جودة

4:08 مساءً - 11 يونيو, 2025

الإصلاح الاقتصادي

أيمن محسب يدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه جرائم الاحتلال

1:54 مساءً - 14 يونيو, 2025

إسرائيل

سامي أبو العز يكتب: اللعب مع مصر مكلف والعبث معها انتحار

12:27 مساءً - 13 يونيو, 2025

الشبكة الكهربائية

جهود مستمرة لضمان استقرار الشبكة الكهربائية ومواجهة التحديات الطارئة

2:32 مساءً - 13 يونيو, 2025

السابق التالي

تابع المجالس

إخترنا لك

الفشل الإداري

حسين حلمي يكتب: الفشل الإداري ومصير الشعوب

9:37 مساءً - 17 يونيو, 2025
إيران

سامي أبو العز يكتب: إيران تحت النار.. من ورطها؟

5:53 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر

هشام سويلم: دور مصر ريادي في مواجهة التصعيد وحماية الاستقرار الإقليمي

5:43 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر

أيمن محسب: مصر تدعو لحلول سلمية ودبلوماسية لضمان استقرار الشرق الأوسط

5:09 مساءً - 17 يونيو, 2025
المجالس

جميع الحقوق محفوظة 2023

تصدر عن شبكة نون الإخبارية - تم التطوير بواسطة GMTgroup.agency GMTgroup.agency .

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الشيوخ
  • مقالات
  • اتصل بنا

تابعنا عبر

مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استعادة كلمة السر

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

Pin It on Pinterest

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد وبنوك
  • نقابات وأحزاب
  • أندية ومراكز شباب
  • جامعات ومدارس
  • سياحة وطيران
  • حوادث وقضايا
  • فن
  • منوعات
  • مقالات
  • كاريكاتير
  • المجتمع اليوم
  • ديوان المظالم
  • فض مجالس
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • فيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

جميع الحقوق محفوظة 2023