1:17 مساءً - 22 مايو, 2025
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • الفيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية - اخترنا لك

سامي أبو العز يكتب: الاحتلال يتوسع.. وفتح وحماس يتشاجران!

4:59 مساءً - 22 مارس, 2025
في - اخترنا لك, فض مجالس
0 0
0
الاحتلال

سامي أبو العز

منذ تأسيس حركتي فتح وحماس، ظلّت الساحة الفلسطينية تعيش على وقع الصراع بينهما، مما أثّر بشكل كبير على وحدة الصف الفلسطيني وعلى مسار القضية الفلسطينية نفسها.

إقرأ أيضاً

حسين حلمي يكتب: الفاجومي.. قوة الكلمة والموقف

سامي أبو العز يكتب: غياب الجامعة العربية يعمّق مأساة غزة

العربي الناصري: تعديلات قوانين الانتخابات تمثل خطوة نوعية في المسار السياسي

دستورية النواب تبحث تعديلات قوانين انتخابات المجلسين

وبينما يواجه الشعب الفلسطيني الاحتلال الإسرائيلي بكل أشكاله، فإنّ الانقسام الداخلي بين الفصيلين الرئيسيين زاد من معاناته وأضعف موقفه على الساحة الدولية.

تعود جذور الخلاف بين فتح وحماس إلى اختلاف التوجّهين السياسي والأيديولوجي لكلا الحركتين.

حركة فتح، التي تأسست عام 1959، اتّبعت نهجًا وطنيًا يعتمد على الكفاح المسلح، ثم تحوّلت تدريجيًا إلى تبنّي الحلول السياسية والدبلوماسية، مما أدى إلى توقيعها اتفاقية أوسلو عام 1993 مع إسرائيل، وهو ما كان نقطة تحول في العلاقة مع الفصائل الأخرى.

حركة حماس، التي نشأت عام 1987 كفرع لحركة الإخوان المسلمين، اتخذت خط المقاومة المسلحة كخيار رئيسي، ورفضت أي اتفاقيات مع إسرائيل، معتبرةً أن الحل السياسي لن يجلب الحقوق الفلسطينية.

تفاقم الخلاف بين الحركتين بعد الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006، حيث فازت حماس بالأغلبية، لكن الصراع على السلطة بلغ ذروته في 2007 عندما سيطرت حماس على قطاع غزة، مما أدى إلى انقسام فعلي بين الضفة الغربية، التي تديرها السلطة الفلسطينية بقيادة فتح، وقطاع غزة، الذي تحكمه حماس.

ومنذ ذلك الحين، تعيش القضية الفلسطينية على وقع الانقسام، رغم العديد من محاولات المصالحة التي لم تحقق أي نتائج دائمة، ونتج عن تداعيات الانقسام العديد من المخاطر ومنها:

إضعاف القضية الفلسطينية دوليًا: الانقسام جعل من الصعب تشكيل موقف فلسطيني موحد أمام المجتمع الدولي، مما استغلته إسرائيل لتعزيز سياساتها الاستيطانية وفرض واقع جديد.

تفاقم الأزمة الإنسانية: الحصار على غزة وتدهور الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية أثرا بشكل كبير على معيشة الفلسطينيين، مما زاد من البطالة والفقر.

تراجع المقاومة ضد الاحتلال: في وقت تحتاج فيه القضية الفلسطينية إلى جبهة موحدة، تسبب الخلاف بين الحركتين في تراجع التنسيق بين الفصائل المختلفة، مما أضعف العمل الوطني ضد الاحتلال.

رغم المحاولات العديدة للمصالحة، لا تزال العقبات قائمة، سواء بسبب التدخلات الخارجية، أو المصالح السياسية لكل طرف. ومع ذلك، يبقى الأمل معلقًا على وعي الشعب الفلسطيني وإرادته في الضغط على القيادات لإنهاء هذا الانقسام، لأنّ المستفيد الأكبر منه هو الاحتلال الإسرائيلي، بينما الخاسر الأول هو الشعب الفلسطيني الذي يدفع الثمن من حياته ومستقبله.

لا شك أن الصراع بين فتح وحماس أضعف القضية الفلسطينية على المستويين الداخلي والخارجي، وساهم في تفكك الصف الوطني، مما منح إسرائيل فرصة ذهبية لتعزيز سياساتها الاستيطانية والتوسع في الضفة الغربية.

استغلت تل أبيب هذا الانقسام لترويج فكرة أن الفلسطينيين غير قادرين على إدارة دولتهم بأنفسهم، وأنه لا يوجد شريك فلسطيني موحد يمكن التفاوض معه، مما برر استمرار الاحتلال وتأجيل أي حلول سياسية.

استخدمت إسرائيل سياسة «فرق تسد» لتعميق الفجوة بين الضفة الغربية وقطاع غزة، عبر فرض قيود اقتصادية وأمنية مختلفة على كل منطقة، مما أدى إلى عزلهما عن بعضهما البعض.

دعمت إسرائيل سرًا استمرار هذا الانقسام من خلال السماح بتدفق الأموال القطرية إلى غزة، بينما تُنسّق أمنيًا مع السلطة الفلسطينية في الضفة، مما عزّز حالة الجمود السياسي وأضعف أي جهود لتحقيق المصالحة.

هذا الوضع انعكس سلبيًا على الدعم الدولي للقضية الفلسطينية، حيث باتت العديد من الدول ترى في الانقسام الفلسطيني الداخلي عائقًا أمام أي حل سياسي، مما أتاح لإسرائيل فرصة توسيع نفوذها دوليًا، والتطبيع مع بعض الدول العربية دون مواجهة ضغط حقيقي لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية.

باختصار.. الصراع بين فتح وحماس ليس مجرد خلاف سياسي، بل هو أزمة تمسّ جوهر القضية الفلسطينية وتؤثر على مصيرها. ما لم تتجاوز القيادات خلافاتها لصالح وحدة المشروع الوطني، ستبقى القضية الفلسطينية رهينة لهذا الانقسام، وسيظل الفلسطينيون هم الضحية الأكبر لهذا الصراع الطويل.

samyalez@gmail.com

للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا

الوسوم: almagalesإسرائيلالاحتلالالفلسطينيينالقضية الفلسطينيةالمجالسالمجالس المصريةسامي أبو العزغزة
شاركTweetأرسل

أخبار ذات صلة

الفاجومي
- أهم الأخبار

حسين حلمي يكتب: الفاجومي.. قوة الكلمة والموقف

1:04 صباحًا - 22 مايو, 2025
قوانين الانتخابات
- أهم الأخبار

العربي للعدل: تعديلات قوانين الانتخابات خطوة حاسمة في مسار التطوير السياسي والتشريعي

6:03 مساءً - 21 مايو, 2025
غزة
- اخترنا لك

سامي أبو العز يكتب: غياب الجامعة العربية يعمّق مأساة غزة

5:54 مساءً - 21 مايو, 2025
قوانين الانتخابات
- أهم الأخبار

العربي الناصري: تعديلات قوانين الانتخابات تمثل خطوة نوعية في المسار السياسي

5:51 مساءً - 21 مايو, 2025
تحميل المزيد

الأكثر مشاهدة

مركز التنمية الشبابية بالعبور

تطوير شامل لمركز التنمية الشبابية بالعبور لتعزيز الخدمات الشبابية والرياضية

8:06 مساءً - 15 مايو, 2025

وزارة الأوقاف

إيهاب رمزي يرفض اقتراح إلغاء وزارة الأوقاف ويحذر من عواقبه

5:39 مساءً - 16 مايو, 2025

تشجير الطرق

النائبة إيفلين متى تطالب بإعادة تشجير الطرق ضمن المبادرة الرئاسية «ازرع شجرة»

3:46 مساءً - 19 مايو, 2025

اليمن

اجتماع مصري يمني يبحث دعم اليمن وإعادة إعمار غزة

5:45 مساءً - 15 مايو, 2025

السابق التالي

تابع المجالس

إخترنا لك

الفاجومي

حسين حلمي يكتب: الفاجومي.. قوة الكلمة والموقف

1:04 صباحًا - 22 مايو, 2025
قوانين الانتخابات

العربي للعدل: تعديلات قوانين الانتخابات خطوة حاسمة في مسار التطوير السياسي والتشريعي

6:03 مساءً - 21 مايو, 2025
غزة

سامي أبو العز يكتب: غياب الجامعة العربية يعمّق مأساة غزة

5:54 مساءً - 21 مايو, 2025
قوانين الانتخابات

العربي الناصري: تعديلات قوانين الانتخابات تمثل خطوة نوعية في المسار السياسي

5:51 مساءً - 21 مايو, 2025
المجالس

جميع الحقوق محفوظة 2023

تصدر عن شبكة نون الإخبارية - تم التطوير بواسطة GMTgroup.agency GMTgroup.agency .

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الشيوخ
  • مقالات
  • اتصل بنا

تابعنا عبر

مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استعادة كلمة السر

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

Pin It on Pinterest

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد وبنوك
  • نقابات وأحزاب
  • أندية ومراكز شباب
  • جامعات ومدارس
  • سياحة وطيران
  • حوادث وقضايا
  • فن
  • منوعات
  • مقالات
  • كاريكاتير
  • المجتمع اليوم
  • ديوان المظالم
  • فض مجالس
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • فيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

جميع الحقوق محفوظة 2023