10:14 مساءً - 17 يونيو, 2025
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • الفيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد
  • المزيد
    • نقابات وأحزاب
    • أندية ومراكز شباب
    • جامعات ومدارس
    • سياحة وطيران
    • حوادث وقضايا
    • فن
    • منوعات
    • مقالات
    • كاريكاتير
    • المجتمع اليوم
    • ديوان المظالم
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
المجالس
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية مقالات

«الديكتاتور الوطني»

12:09 مساءً - 8 فبراير, 2017
في مقالات
0
جمال عبدالناصر في ذكرى حضوره المتجدد

محمد بدرالدين

بقلم – محمد بدرالدين:

إقرأ أيضاً

السيسي يهنئ الجزائر بعيدها الوطني

محمد بدرالدين .. يكتب: جناين أمي.. «إلى روحها في عيد الأم»

40 سنة على انتفاضة 18 و19 يناير

مدخل إلى عام مئوية جمال عبدالناصر

يوجد فى الوطن العربى، وفى العالم، من أوثر أن تطلق عليه تسمية: «الديكتاتور الوطني».. وأحسب أن ذلك ينطبق على «سبعة» ممن حكموا فى الوطن العربى، خلال ما يوصف: بعصر ما بعد جمال عبدالناصر..

عندنا أن هؤلاء السبعة يندرج اسم وحكم كل منهم، تحت هذه التسمية: «الديكتاتور الوطني».. وهم: هوارى بومدين، وعبدالعزيز بوتفليقة «الجزائر» ،صدام حسين «العراق»، معمر القذافى «ليبيا»، حافظ الأسد، وبشار الأسد «سوريا»، زايد آل نهيان «الإمارات».

أما جمال عبدالناصر نفسه، فهو قضية أخرى، تمامًا.. إذ إنه قائد ثورة تاريخية كبرى، وكان يقود البلاد فيما يعرف بـ «مرحلة التحول الثوري»، وهى مرحلة بطبيعتها لا تنطبق عليها مفاهيم «الديموقراطية» و«الديكتاتورية التقليدية»، وحين رحل لم تكن «مرحلة التحول الثورى» قد اكتملت، ولا وصلت إلى «مرفأ» بعد، بحيث تنتقل مما يعرف «بالشرعية الثورية» إلى الشرعية الدستورية المستقرة للدولة، وشأن عبدالناصر فى هذا، مثل «لينين» قائد الثورة والدولة الروسية، و«ماوتسى تونج» قائد الثورة والدولة الصينية، و«هوشى منه» قائد الثورة والدولة الفيتنامية، و«تيتو» قائد حركة التحرر الوطنى والدولة فى يوغوسلافيا.. وغيرهم.

وقد صرح عبدالناصر مرارًا، وبنصوص موثقة معروفة، فى أعقاب عدوان ٥ يونيو ١٩٦٧، بأننا فور إزالة آثار هذا العدوان، سوف ننتهى من مرحلة التحول أو الانتقال الثورى، وسوف نشرع فى إقامة مجتمع الديموقراطية بمفهوم وصيغة التعددية الحزبية «راجع وثائق كل من: عبدالمجيد فريد ود. هدى عبدالناصر.. وغيرهما». مضينا إلى هذا «الاستطراد» لكى نقول فى البداية «وفى مواجهة بعض ما، ومن نتوقع» إن عبدالناصر تحديدًا، هو خارج هذا الموضوع والمقام الذى نتحدث فيه ونعالجه فى هذه السطور والمقال.

إن فكرة، أو تسمية: «الديكتاتور الوطني»، هى وحدها فى تقديرنا ما يفسر نقمة، وهجمة قوى الاستعمار العالمى، ورأسها الأمريكى فى عالمنا، ورأس الحربة والقاعدة الأساسية لها فى منطقتنا وأمتنا «الكيان الصهيونى»، ضد أنظمة حكم بالذات من ذكرنا ضد «صدام حسين، معمر القذافى، حافظ الأسد وبشار الأسد»، أى الشخصيات التى ترأست هذه الأنظمة وجسدتها وقادتها على نحو جلى، وعلى نحو اعتبرته تلك القوى الاستعمارية مستفزًا لها، وخطرًا على مصالحها إلى حد كاف لكى تتربص بها، ولكى تتحين الفرص لإزاحتها عن الطريق، وتتصيد لها أية أخطاء فى الحساب أو فى التقدير، للاستفادة من ذلك فى التعجيل بهذه الإزاحة أو الإطاحة، وحتى لو لم تكن تلك الشخصيات والنظم، قد وقعت فى أى من الأخطاء المغرية أو الموحية بالاستفادة، وباتخاذها كمبرر أو «تكأة» للتخلص والإزاحة، فإن القوى الاستعمارية ما كانت لتتأخر قط عن افتعال الحجج واصطناع المبررات، واختلاق المسببات والذرائع، والمثل الكبير واضح بل صارخ، فى أكاذيب الادعاء بامتلاك القدرة النووية الخطرة «على السلم العالمي» لدى النظام فى العراق الذى يقوده «صدام»، وبالطبع لم يجد دهاقنة الإدارة الاستعمارية الأمريكية، أو البريطانية، لاحقًا، أية غضاضة أو حرجًا، فى التصريح كذبًا وزيفًا، بأنه لم يكن ما توفر لديهم من معلومات فى هذا الخصوص، على الدقة الكافية، إلى آخر ذاك الهراء والزعم الوضيع، سياسيًا وأخلاقيًا. وقد كانت دائمًا، ولاتزال، أسخف النكات بل أحط الادعاءات، أنهم أى القوى الاستعمارية تهدف أولًا، إلى تخليص الشعوب من «ديكتاتورية واستبداد» هذه الأنظمة والشخصيات، والمفارقة، بل والمقزز فى الحقيقة، أن محاولاتها باستمرار للإطاحة، تكون أولًا وأساسًا عبر «توظيف» واستعانة بحكام ونظم فى الوطن العربى، هم أكثر صور الديكتاتورية والاستبداد جبروتًا، وقمعًا و«بوليسية»، كما شاهدنا على سبيل المثال فى محاولة وجريمة العدوان على العراق، على نحو يفضى هكذا إلى تفكيكه وتحلله، وإرجاعه إلى مستويات قرون بعيدة فى الماضى من الضعف والفوضى، وقد استمروا فى حصاره والعدوان المتكرر عليه لأكثر من عقد من الزمان «١٩٩١ /٢٠٠٣»، وحتى بعد أن انتهت مبكرًا «مسألة وأزمة ضم الكويت»، وبعنف وحسم عسكرى قادته أمريكا ووظفت وجرت من ورائها نظم حكم «ديكتاتورية مستبدة طبعًا»، مثل النظام المصرى وقتها «وأنظمة من مشرق الأمة وخليجها إلى مغربها»، أى حتى بعد أن انتهت أية ذريعة يمكن استغلالها فى هذا الخصوص، لكنهم تذرعوا بواقعة ضرب البرجين فى أمريكا «١١/٩/٢٠٠١»، عند العدوان على العراق، وكأن الذى يحكم العراق، ليس «نظام البعث العلمانى»، وإنما تنظيم «القاعدة» المتستر بالدين والشيخ أسامة بن لادن.

الخلاصة فى هذا: أن الرغبة المحمومة لدى القوى الاستعمارية، وفى مقدمتها الأمريكية-الصهيونية، هى أن تكون كل أنظمة الحكم فى أمتنا وقياداتها، تابعة لها، متعاونة معها «غير وطنية»، وليس يهم أبدًا أن تكون «ديكتاتورية» مستبدة، بل إنها وعلى العكس بالتمام مما تدعى دوامًا، تفضلها أنظمة وشخصيات مستبدة، لتفرض على الشعوب فرضًا، وتنفذ ولو بالحديد والنار الإملاءات والأوامر والنواهى الأمريكية الصهيونية، والتى تعلم يقينًا أن الشعوب لا تقبلها أبدًا، ولذلك فإن إدارات القوى الاستعمارية لا تطالب على الإطلاق تلك الأنظمة بتوفير أى قسط من الديموقراطية أو مراعاة جادة لحقوق الإنسان، كلا! إنها تريدها هكذا، وتريد أن تكون كلها من نمط: «الديكتاتور غير الوطني» وليس الطراز الذى تمقته «الديكتاتور الوطني»، ومن باب أولى الطراز الذى تمقته أكثر «الديموقراطى الوطني». والحق أنها تمقت بشدة وعلى الأخص، كل ديكتاتور وطنى كـ«صدام حسين» بالأمس، و«حافظ الأسد ومن بعده بشار الأسد اليوم»، حينما تجده يتجه جديًا، إلى الشروع فى بناء «قوة ذاتية»، وقدرًا ملحوظًا من التنمية والنهوض الاقتصادى والاجتماعى والثقافى، فهم يجدون أن مثل ذلك يشكل خطرًا على المصالح الاستعمارية فى المنطقة، وعلى قاعدتها وكيانها الصهيونى، لذلك كله كان لا بد أن يحاربوا هؤلاء، وأن يحاولوا دومًا الإطاحة بأنظمة حكم «الديكتاتور الوطني»، لهذين الشقين معًا:

  • الأول: حرص هذه الأنظمة على استقلال القرار السياسى، من منطلق «وطنى» حقيقى، بعيدًا عن التبعية والخضوع السائد فى المنطقة للإملاءات الاستعمارية، رغم ومع طبيعة الحكم الديكتاتورية المؤكدة.
  • والثانى: حرص هذه الأنظمة على بناء قوة ذاتية حقيقية، وتنمية مهمة ونهوض معقول، بجدية وهمة واضحة، فإذا اجتمع هذان الشقان معًا، وذلك كله مما تعتبره الصهيونية خطورة على كيانها، وإذا صاحب ذلك موقف ثابت معلن باستمرار ضد المشروع الاستعمارى وخاصة الصهيونى فى أمتنا كشأن نظم «الديكتاتور الوطنى»، وعلى الخصوص فى «العراق وسوريا وليبيا»، كان ذلك أدعى إلى «محاولة التعجيل الاستعمارى» للإطاحة بها.. ومهما كانت بشاعة وجنون صور الإطاحة أو جرائم العدوان.

■ بعض خواطرى.. فى الدين والدنيا:

■ يقول الإمام على: «توقع خيرًا مهما كثر البلاء»…

وقد حصل «كرّم الله وجهه».. هو نفسه: على الخير كل الخير، خالدًا أبدًا فى الخير والنور ومحبة كل المسلمين أيا كانت تسمياتهم فيما تلى عصره: «سنة» أو «شيعة»، بل ومحبة كل الإنسانية، بينما لم يحصل أعداؤه، «معاوية»، على الرغم من كل لؤمه، وابنه «يزيد»، قاتل الحسين الكريم العظيم.. إلا على اللعنات إلى الأبد. الل هم آت محمدا الوسيلة والفضيلة، والدرجة العالية الرفيعة والمقام المحمود الذى وعدته.. وكرم وجه الصحابة الأجلاء النبلاء، أبى بكر، وعمر وعلى، وأبو عبيدة بن الجراح، وأبى ذر، وحمزة، وابن الوقاص، وخالد، وعمار، والجميع، واغفر لعثمان، وابن عوف، وطلحة، والزبير بن العوام، وابن العاص، أما الذين قتلوا عليًا والحسن والحسين، فلن يسامحهم عاقل سوى. وإن سلاطين التوريث فى الإمبراطورية الجديدة بتأسيس معاوية، الذين كانوا يلعنون عليًا وبنيه فى الجوامع، إلى أن منعهم الخليفة الراشد النبيل عمر بن عبدالعزيز.. فكل هؤلاء عليهم اللعنات وغضب الله والناس أبدا.

إن الشعوب.. وأمتنا لا تنسى أبدًا من أحبوها بصدق، ومن فهموا الدين والدنيا كمحبة ورحمة وعدل اجتماعى حقيقى وكرامة إنسانية وحرية حقة «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا».. من أبى بكر وعلى والعمرين ابن الخطاب وابن عبدالعزيز.. إلى جمال عبدالناصر. ولسوف تبادل شعوبنا والإنسانية هؤلاء القادة العادلين النبلاء، محبة بمحبة.. إلى أبد الآبدين، وتلعن النماذج المشوهة النقيضة البغيضة، ذات الفهم المغرض المناقض لجوهر الدين.. والتى تجعله ظلمًا وظلاما: منذ أقدم سلطان جائر، إلى أحدث حكام جور وقهر وإفقار فى أمتنا وتاريخنا المعاصر.

الوسوم: الديكتاتورالوطنيمحمد بدرالدين
شاركTweetأرسل

أخبار ذات صلة

الفشل الإداري
- أهم الأخبار

حسين حلمي يكتب: الفشل الإداري ومصير الشعوب

9:37 مساءً - 17 يونيو, 2025
غزة
- أهم الأخبار

حسين حلمي يكتب: دعم غزة واجب يتجاوز الاختلافات

10:59 مساءً - 16 يونيو, 2025
المناهج العربية
- أهم الأخبار

رضا هلال يكتب: اختراق صهيوني للمناهج العربية

2:36 مساءً - 14 يونيو, 2025
المنافسة السلمية
- أهم الأخبار

حسين حلمي يكتب: المنافسة السلمية أساس الاستقرار

9:54 مساءً - 13 يونيو, 2025
تحميل المزيد
الخبر التالي
مصر.. أغلى من أوروبا وأمريكا!

عباس الطرابيلى .. يكتب : «السيسى».. رئيسًا للحكومة!

«فكر»عاصم عبدالماجد فى اغتيال السفير!!

طارق تهامي .. يكتب : حادث كافيه النزهة!

الأكثر مشاهدة

الاستقرار الدولي

هالة أبو السعد: تصعيد خطير يهدد الأمن والاستقرار الدولي

1:31 مساءً - 14 يونيو, 2025

الشبكة الكهربائية

جهود مستمرة لضمان استقرار الشبكة الكهربائية ومواجهة التحديات الطارئة

2:32 مساءً - 13 يونيو, 2025

المنافسة السلمية

حسين حلمي يكتب: المنافسة السلمية أساس الاستقرار

9:54 مساءً - 13 يونيو, 2025

سليمان جودة

فتوح الشاذلي يكتب: جائزة سليمان جودة

4:08 مساءً - 11 يونيو, 2025

السابق التالي

تابع المجالس

إخترنا لك

الفشل الإداري

حسين حلمي يكتب: الفشل الإداري ومصير الشعوب

9:37 مساءً - 17 يونيو, 2025
إيران

سامي أبو العز يكتب: إيران تحت النار.. من ورطها؟

5:53 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر

هشام سويلم: دور مصر ريادي في مواجهة التصعيد وحماية الاستقرار الإقليمي

5:43 مساءً - 17 يونيو, 2025
مصر

أيمن محسب: مصر تدعو لحلول سلمية ودبلوماسية لضمان استقرار الشرق الأوسط

5:09 مساءً - 17 يونيو, 2025
المجالس

جميع الحقوق محفوظة 2023

تصدر عن شبكة نون الإخبارية - تم التطوير بواسطة GMTgroup.agency GMTgroup.agency .

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الشيوخ
  • مقالات
  • اتصل بنا

تابعنا عبر

مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استعادة كلمة السر

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

Pin It on Pinterest

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجلس الوزراء
  • مجلس النواب
  • مجلس الشيوخ
  • مجالس محلية
  • محافظات
  • اقتصاد وبنوك
  • نقابات وأحزاب
  • أندية ومراكز شباب
  • جامعات ومدارس
  • سياحة وطيران
  • حوادث وقضايا
  • فن
  • منوعات
  • مقالات
  • كاريكاتير
  • المجتمع اليوم
  • ديوان المظالم
  • فض مجالس
  • اخترنا لك
  • البومات الصور
  • فيديوهات
  • من نحن
  • اتصل بنا
لا يوجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

جميع الحقوق محفوظة 2023