باتت الأخبار الكاذبة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي مشكلة تقلق الكثير من المجتمعات، بعد أن خرجت عن مفهومها التقليدي كونها مجرد خبر كاذب. حيث تنوعت في أساليبها ليكون هناك المعلومة المضللة والملفقة والمزورة وغيرها من المعلومات غير الصحيحة، والهدف منها جميعاً هو خداع الناس وأذيتهم.
المحتوى المضلل يستخدم المعلومة بشكل مضلل أو ملفق لتوجيه الاتهام زوراً لشخص ما، فضلاً عن التلاعب في المحتوى بوضع عناوين أو صور ليس لها صلة بالمحتوى وأخيراً التهكم أو السخرية إمعاناً في التضليل.
والمحتوى المزور هو المحتوى الذي ينتحل هوية المصادر الحقيقية زوراً فيعتقد المتلقي أنه خبر صحيح، حتى أصبحت شبكات التواصل الاجتماعي بيئة خصبة لانتشار وتداول الأخبار المضللة بسرعة تفوق الخيال.
أعتقد أن سببه يرجع إلى صعوبة الحصول على المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية في العديد من المجتمعات.
لم نقصد أحد!!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار المحلية