تجسدت أسمى معاني الإنسانية في الحب والمشاعر النبيلة، التي تبني قصور الأحلام الذهبية على أرض الواقع، لتعلن ميلاد قصة أسطورية على ضفاف النهر الخالد.

«ندا محمد كمال» التي لا أجد لِوصفها كلام، ولجمَالها خُلق الغَرام. التي بكت السّماء فرحا فسقطت دمعتان، فأنبتت الأرض زهرتان، بسمتها، ووجهها الفتّان. خطفت قلب الفارس الخلوق الهمام «أحمد يحي الحكيم». فشهدت القلعة يوم خطوبتهما فنثرت ورود المحبة. وأستكمل الأهل والأصدقاء الاحتفال البهيج بنادي النيل للقوات المسلحة.
أسرة تحرير موقع المجالس تقدم خالص التهاني الحارة للعروسين وعائلتيهما.. وندعو الله أن نراهما قريباً في قاعة العرس ويتم فرحتنا بهما.
اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأ خبار المحلية